لا يزال العنف ضد الفتيات والنساء بمثابة الانتهاك الأكثر انتشاراً لحقوق الإنسان حول العالم.

وبحسب أرقام هيئة الأمم المتحدة للمرأة، تتعرض واحدة من كل ثلاث نساء لعنف جسدي أو جنسي، وقد تكون التبعات الجسدية أو الجنسية أو النفسية لذلك على المدى الطويل مدمرة، بل وحتى مميتة.

العنف ضد الفتيات والنساء يؤثر علينا جميعاً، ويشمل ذلك العائلات والمجتمعات المحلية والدول برمتها.

تضافرت جهود FIFA والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لرفع مستوى الوعي حول الحق في طلب اللجوء لأولئك الذين أجبروا على الفرار من منازلهم بسبب الصراع والاضطهاد.